الأربعاء، 11 يونيو 2008

سبحان الله احسن الخالقين


الدلائل على وجود الله كثيرة ولكنها ربما تختلف باختلاف الدين. فمثلا، المسيحيون يفاخرون بوليمة السمك المعتبرة التي أقامها سيادة الفريق اول ابن الله المسيح بن الرب في علاه لآلاف الجائعين الذين لم يرزقهم ربهم بما يقيم أودهم وأجاعهم رغم انه هو نفسه ربهم الذي هو في نفس الوقت أبو نفسه. أما المعجزة فليست في كرم المسيح، فهذ شيء متوقع من رب إبن رب مثل حضرته. المعجزة تكمن أيها المحترمون في انه أَوْلَم بسمكتين والقليل من الخبز فقط لا غير! تخيلو لو انني أطعمت في هذه الأيام حياً كاملاً من علبتين سردين وكيس خبز، هل يمكنكم ان تنكروا هذه المعجزة وان لا تسلموا باني ابن الله واني انا الله أبو نفسي؟

الاسلام من الناحية الأخرى ثابت دامغ بدليل معجز قائم ليومنا هذا وليوم الدين: القرءان. والتحدي في القرءان نفسه واضح. وهذه الآيات مثال على التحدي المعجز الكامن في القرءان: (فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين)، ( أم يقولون افتراه قل فأتوا بسورة مثله وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين)، (أم يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين)، (قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً).

ان كان الأمر كذلك، فكيف يتسنى لعمر بن الخطاب المساهمة في كتابة القرءان؟ وأبسط مثل على هذا هو القصة المشهورة التالية: لما سمع عمر: "وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ.." الخ قال بعدها: "فتبارك الله أحسن الخالقين". فقال محمد لكاتب الوحي يومئذ "هكذا نزلت فاكتبها". ونرى أن القرءان كثيراً ما ينزل برأي عمر.

من ناحيت، فكلما خطرت هذه الآية على بالي (فتبارك الله أحسن الخالقين) كلما تذكرت الشيخ بن باز بطلعته البهية. ولكن، ليس هذا هو المهم. المهم هو مشاركة عمر في تأليف القرءان. ولكن ما المشكلة في هذا. يعني ربما ان كل ما في الأمر توارد خواطر بين السيد الله والسيد عمر.


بالمناسبة، ما رأي جراحي التجميل وأخصائيي تقويم النظر والأسنان في نظرية أحسن الخالقين هذه. حتى نانسي عجرم يا ربي لم تسلم من حسن خلقتك واضطرت لاجراء عملية تجميل. حكمتك يا رب.


من ناحية أخرى، نرى ان الاسلام يلي "أسباب النزول" أهمية قصوى في تفسير وربما تبرير القرءان. ان كان من عند الله وان كان هناك إله، ما الحاجة لأسباب. وان كان الاسلام والقرءان صالحين لكل مكان وزمان وانسان وحتى للجان، فما الداعي لسبب لنزول كلام الله؟ أليس صحيحاً انه ان زال السبب زالت النتيجة؟


هناك 14 تعليقًا:

Samir Saad يقول...

نسبة كبيرة من ثقافة أي مجتمع سواء عاداته وتقاليده أو ما يتلوه الدين نراها اليوم خرافات بالية. ربما كانت ذات جدوى في يوم من الأيام. ولكن الآن لا سبب لوجودها ولا جدوى منها. الإنسان جبان جدا تجاه الصواب الموروث. وهو لا يجرؤ على التمرد عليه. رغم ان فوائد التمرد عظيمة. فأعظم يهوى تمرد هو المسيح، واعظم قرشي تمرد هو محمد. جميعهم كفروا بثوابت المجتمع التي كانت هي الحق والصواب في عين الجميع. ولكن للأسف الاثنان ابتليا البشرية بشر اضاع فوائد التمرد وهو شر المسيحية والإسلام.
نحن الآن لسنا بحاجة لإسقاط دين ما لأنه سيوجد بدلا منه ألف دين. ولسنا بحاجة لإيجاد دين ما لأن لكل دين تعدياته. نحن بحاجة لتحرير العقول وهذا كفيل بإسقاط الدين ومنع أى محاولة قد تُعيدنا إلى عصر الخرافة والظلام.
الحرية للعقول
تحياتي

love يقول...

سيدى الفاضل
لاأتصور أن حالات الصرع التى كانت تتوالى على محمد ليخرج بعدها ليقول كلامآ قد تم تقييمه بأنه ليس بشعر أو نثر،بل هو قرآن؟؟!!.ياسيدى لقد كان هذا الرجل ذكيآ حين صاغ قرآنه بشكل غير مألوف أو معهود،لذلك حين حاجهم أن يأتوا بمثله لم يستطع أحد أن يحاكى أسلوبه،لأنك لاتستطيع أبدآ أن تحاكى أسلوب أحد من ألأدباء فلكل طريقته وأسلوبه فى الكلام.
ثم أن تعريف المعجزة هو أنها شىء لابد أن يحدث أمام ناظريها كى يؤمنوا بمن أتى بها،أما وقد كان محمد يغرب عنهم ثم يرجع ليقول أنه قد نزل علية القرآن فذلك لا يصدقه أو يؤمن به العفل الذى يفكر.
لك أن تسترجع (كتبة الوحى) ممن كان يملى عليهم كلامه وقد تراجعوا عن ألإيمان به ...ماذا كان جزاؤهم؟؟لقد أحل محمد دمهم لآنهم عارضوه وقالوا الحقيقة؟؟؟
وكم من أناس حدث لهم نفس الشىء مثل (كعب بن ألأشرف) اليهودى الذى أوصى بقتله محمد...نبى الرحمه؟؟؟؟
فى جعبتنا الكثير لكن نخشى أن نفضى بما فى صدورنا حتى لايطالنا القتل أو إهدار الدم
تخياتى

عاشور الناجي يقول...

سعيد باكتشاف مدونتك

قد أضفت الرابط عندي

بالنسبة لمشاركة عمر في كتابة القرآن

http://imedhabib.blogspot.com/2007/07/blog-post_08.html

Samir Saad يقول...

انت فين يا عم؟ اظهر وبان عليك الإيمان

human يقول...

فينك من زمان
بوست متميز فعلا
لكن هانعمل اية
العادة لما تتحكم

غير معرف يقول...

حسناً أنتَ تحدثت عن إلحاديتك وأنّك تعجب كيفَ للناس أن تؤمن بشخص بأنه نبي لمجرد أخلآقه أو أمانتُه ..
تؤمن وتفتح أبواب النقاش ..
وصاحبك يقول أنّا نحنُ المؤمنين يجب علينا أن نتعلم كيفية القبول بنقد الدين ..
لما أنتْ تجعل لك الحق فِي سماعنا طريقتك وتتبعنا إياها ونحن غير مسموحِ لنا بذلك ؟
ألا تعتبر ذلك نوعاً من الجحوف و المساومه الغير عادله ..؟!!
تريدنا أن نتبقل ماتقوله كمسليمن برحابة صدر وبال نقاش ..!
طيّب ، هذه طريقتنا في الرد على من يعترض بشيءِ منّا ..
إن كنت أنت تؤمن بأشيائك ..
فنحن نؤمن بالله .. ولا تتخيل أنه من الممكن لنا أن نوسع عقولنا للنقاش في الأمور العقائديه التي قد تتعرض الله عزوجل ..
نحنُ أرقى من أن نعرض النبي وأصحابه للمداخلآت و خرافات لآتؤمنون بها
لسنا مفتقرين للممؤنين كي نتقبلكم بالرحابه التي تريدونها ونفضّ النقاش أخيراص بـ أنامعك أو أنتَ معي ..الحمدلله أغنياءَ عنكم و منكم ..
وإن لم تعجبك الطريقه التي تجعل منا لآنبدو لطيفين بها لتعريضكم الله بـ الآوجود
ومحمد كيف نؤمن به ؟
وكيف نصدق أصحابه ؟
فلتكثر فلتكثر فالدمّ مرّ ونحن ماعشنا إلا لله ولن نعيش إلا لله .

الله يحسن خلئتك ياراجل !


ياليت بس تعلمني إذا بتحذف التعليق أولآ عشان ماأتعب مره ثانيه وأرد على تفاهتكم

غير معرف يقول...

مدونه رائعه
اضفتها عندي
:)

غير معرف يقول...

ي طفولتنا أحداث غيرت مجرى حياتنا ،و منها تكونت إتجاهاتنا و من هذه الأحداث ،الواقعة التالية،و التي لم أستطع إلا أن أكون فيها المتابع عن بعد :-

- في سنوات الدراسة الأولى أتذكر الأطفال في المدرسة،يبحثون عن أي حيوان تائه فيأخذوه ليواجه كل أنواع العذاب ,و أتذكر أنه في يوم وجدوا قطة صغيرة فقام أحدهم و يدعى محمد بالجري وراؤها حتى أمسكها ,و جاء آخر و يدعى محمود و معه مجموعة من الحصى الصغير و ظل يرجم القطة الصغيرة و هي تموء ألما ،و هم يكشرون و يقطبون جبينهم و يقولون هذه مسيحية فعندما تقارب الهرة على الوفاة ظهر طفل آخر يدعى أحمد ،يجري هو الآخر عليها و يصرخ لا شكلها ليس مسيحية .

- و يأخذها فيربطها تحت السلم بدون طعام و لا ماء ،و بعد إنصراف الجميع يأتي أحدهم فيبول عليها .

- و مع أن هؤلاء الأطفال أولاد مسئولون كبار و مستشاريين و يأخذون أموال طائلة كمصروف يومي ،لا يفكر أحد منهم أن يضع لهذه القطة المسكينة بعض الماء .

- و في اليوم التالي يأتي لها الجميع ليتوالى مسلسل العذاب و رجم هذه القطة المسكينة ،فتارة مسيحية و تارة أخرى يهودية ،و عندما تقارب الهرة على الوفاة مرة أخرى ،يستنجد الأطفال بزميلة لهم تدعى كريستين ،بأن الطفلة ستموت و يريدون إنقاذها ،فتذهب الطفلة إلى السوبر ماركت و تحضر لها علبة لبن ,لتشرب الهرة بصعوبة لأنها بين الحياة و الموت بعد أيام بدون طعام و جسدها النحيل كله إصابات من الأطفال بزعامة زعيمهم محمد ،و لا تعرف هذه القطة المسكينة ما ينتظرها بعد ذلك !!!!

- و تحاول كريستين أخذ القطة منهم لإنقاذها فيرفضون بشدة ،و يهموا بضربها ،فتخاف كريستين من عصابة محمد و لا ينسى الأطفال أخذ مبلغ مالي كبير من الطفلة كريستين لشراء طعام للقطة بدلا من أن تموت ،و ما أن تنصرف حتى يقطب جبين الأطفال محمد و محمود و أحمد و مصطفى ،،،،ألخ ،و يعودون لتعذيب الهرة و رجمها بالحجارة .

- يحمل مصطفى قالب من الطوب و يهوي به على ذيل القطة فتصرخ المسكينه ,ثم عند إنصرافهم من المدرسة يخبئونها في أي مكان قذر تحت السلم أو داخل صفيحة القمامة ،فيأتي عليها الليل ,فتغطيها الحشرات من نمل و صراصير ،ليأخذ كل واحد نصيبه من هذا الجسد الهزيل, في ظلام الليل يسرع إليها فأر صغير يقضم من زيلها المدمم و يأكل جزء من أذنها ،و هي تزحف هنا و هناك داخل الشق المخبأه به ، لا يوجد منقذ لها تصرخ بأعلى صوتها لعل أمها تسمعها و لكن ما من مجيب !!!!!!!!!!

- و في اليوم التالي يبدأ مسلسل التعذيب ....و هنا يظهر الطفل عبد الرحمن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!و ينهر الأطفال الآخرون !بقوله كفاية كده حرام عليكم !!!!!

- فيرد باقي الأطفال هذه مسيحية !!! فينظر لها هذا الطفل و يقول لا شكلها ليست مسيحية ،إنها مسلمة !!!!و يحاول تفتيح عينها .

- فيصرخ به محمد و يقول :- هذه قطتي و لا تلمسها ......فتثار أعصاب عبد الرحمن و بكل قوته يوجه لها ركلة قوية بحذاؤه الباهظ الثمن الأمريكي الصنع ،،،،،

- فتخرج أحشاء القطة مع قليل من الدماء من كثرة ضعفها ،و يفتح فمها متواليا لسكرات الموت .

- فيجري عليها أحمد و يحركها بحذاؤه و يقول يا خسارة :- ده طلعت مسلمة !!!!!!!!!!!!!!!!!!

- يتجمع عليها كل الأطفال و يتبرع طفل بقوله :- القطة طلعت مسلمة !!!و لا بد أن ندفنها ،فيسارع بأخذها أحدهم بمسكها بورقة جريدة ،و آخر يحفر لها حفرة ، , ,
بقيادة محمد وهو يردد بأعلى صوته لا إله إلا الله محمد رسول الله ،ثم يقرأ الفاتحة مع أمره لباقي الأطفال بالترديد وراؤه ،،،،لأن القطة يا خسارة طلعت مسلمة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

- حيث أن محمد يخشاه الجميع لأنه إبن مستشار كبير و يملك أموال طائله و بنيانه الجسدي أقوى من أقرانه ، و دائما الأول على المدرسة ، و الأول في جميع الألعاب الرياضية و الأنشطة ،كسوبر مان و بدون أن يبذل أي مجهود ، و لا حتى يضيع وقته في إمتحانات ،و لكن الحق يقال مواظب على كل الصلوات و بشهادة مدرسيه ،،، و مع أنه في هذه السن الصغيرة فرأسه متورمة من كثرة السجود !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

- و بعدها يسارع الأطفال في البحث في كل مكان عن ضحية أخرى و هكذا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

- هذه الأحداث دائمة الحدوث في المجتمعات الإسلامية سواء كانت هذه المجتمعات في البلاد الإسلامية أو البلاد الغير مسلمة ، كالمسلمون في أمريكا مثلا ،و لكن بدلا من الحيوانات يكون المختلفون أو الغرباء و من يقع في أيديهم لن يجد له وليا و لا نصيرا .

- فمصير المرتدون و المنافقون و المفارقون لصلاة الجماع كمصير هذه القطة بطلة قصتنا ، فالننظر مثلا لمفارق صلاة الجماع في المجتمعات الإسلامية فحتى لو كان في أوروبا أو في مجاهل إفريقيا سيصلوا له ،سيصلوا له ، فهو مهدر الدم أي كل من يضره أو يؤذيه بأي طريقة له ثواب عظيم عند الله أما من قتله فسيكون له مكانه سامية بين المسلميين ،أما في الآخره فسيدخل الجنة و يغفر له ما تقدم من ذنب و ما تأخر ، و فرض الإنتقام من مفارق صلاة الجماع تقع على كل أقاربه أبيه و أمه و أخوته , أما زوجته فواجب عليها قتله ،و التشهير به ،و عصيانه في كل كلامه ،و عندما تقتله فستنال ثروته ،و في هذه الحالة تختار من تريده من الرجال المسلمون لتتنعم معه في فراش النكاح .

- و جدير بالذكر أن من أفضل الطرق لإصطياد مفارق صلاة الجماع أو المشكوك في دينه ، هي إغواؤه بإمرأه مسلمة عاهرة لتتزوجه ،و يكون وعد لها من الشيخ بأنها بإصطياد هذا المرتد و مساعدة الإسلام للخلاص منه سيغفر لها ما تقدم من ذنب و ما تأخر .

- و عندما يكون هذا المشكوك في ولاؤه للإسلام في فراشها يمكن قتله بمنتهى السهولة ،و طبعا هي يمكن أيضا أن تجاريه حتى يتم التخلص منه ، فلها مثلا أن تسقيه خمرا و تخلطه ببعض الحبوب المخدرة ليموت الرجل ،و ستظهر الوفاة على أنها جرعة مخدرات زائدة .

- أما عندما يشرف على الموت المشكوك في إسلامه ،يستأنف مسلسل الإرهاب الفكري و القهر و فرض السطوة ،و التعذيب ،فيستغل أهله أنه مريض و يموت و يلتفون حوله ،و كل منهم يلح عليه من أجل أن يقوم يصلي ،و يسندوه رغما عنه لإجباره على الوضوء و الصلاة ،و في هذه الأثناء يكون الشخص فاقد لإرادته ،و أيضا في حاجه لهم ليتعاونوا معه أثناء مرضه ،و خائف منهم ، فتراه يرضخ رغما عنه لإرادتهم و يتمتم ليرضيهم و هم يقولون لا إله إلا الله محمد رسول الله ، و يلتف عليه الجميع و هو في النزع الأخير و يلحون عليه أن ينطق الشهادتين ، فينطقها المسكين رغما عنه إرضاءا لهم ، و لأنه في أصعب موقف ضعف يواجهه كائن حي .هذا مع أنهم هم قد يكونون السبب فيما هو فيه .....

- فكثير من الأدباء و الكتاب الرافضون للإسلام و الذين لم يتمكن منهم المسلمون أثناء حياتهم ينتظرون حتى يشرفوا على الوفاة و بالذات في البلاد الغير مسلمة ،و يلتف المسلمون حول الكاتب الناقد للإسلام و الذي هو مهدر الدم في الأساس ،و يلحون عليه أن يعلن توبته و يقومون بتصويره بالكاميرات و هو ينطق الشهادتين ،و يرغموه على الإعتذار عن كل ما كتبه في عشرات السنين من عمره أمام العدسات ،و يسارع المريض بتلبية كل طلباتهم لأنه أصبح شبيه للقطه بطلة قصتنا السابقه .

- و تتلقف الجرائد الخبر ووكالات الأنباء و تتسابق في نشر رجوع المرتد المتطاول على الإسلام ،و يكون هذا هو خبر الموسم لسنوات ،و حديث كل المسلميين في العالم ، و يتخذه المشايخ كسلاح للدفاع عن الإسلام و أيضا في مجال الدعوة الإسلامية ،و في تقوية إيمان المسلمون و تخويفهم و إرهابهم فكريا .

- كيف يتعامل المسلمون مع المشكوك في إسلامه ؟

- وهو أي شخص يسهى عن صلاته ،أو أي شخص يكثر الأسئلة عن الإسلام ،أو يراه المسلمون أنه يريد أن يعرف أكثر .فيقطب جبينهم و يكشرون عن أنيابهم ،و يتجمعون للإتفاق بعد الصلوات جماع و كل يقول رأيه :- فيخططون له و أهم شئ تأكيدهم على عزل الضحية ،فلا يعرف به أحد ،و تقطيع أوصاله مع أي فئه ممكن أن تساعده ،و التأكد من أنه لم يلتقي بمن يشبه ،سواء كان صديق أو صديقة ، و إستخدام سلاح الجنس للتضييق عليه و قطع نسله ،ليفوزو به في النهاية ،فإما يفنس و يتأكد الجميع أنه مفنس و إلا يواجه مصيره المشئوم ، فيجعلوه يتمنى الموت و لا يجده ،و الأدهى من ذلك لا يعرف به أحد ،فلا يسمع صوته ،من أجل عدم نشر الفتنه ،و حتى لا يشيع في الأرض الفساد ،فهو الذي إختار نهايته بنفسه لأنه رفض التفنيس (((وضع الجماع )))في الجامع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

- و في سبيل محاصرته ، مع إستمرار كل المحاولات لسلبه كل ممتلكاته ،و قتله ,لأنه مهدر الدم ،فإنهم يحاولون جاهدين حبسه و الحفاظ عليه في خانة اللا منتمي لأي فكر و اللا منتمي لأي طائفة ،و أخيرا اللامنتمي لأي شئ على الإطلاق ،فيسهل عليهم بعد ذلك مثلا نعته بالجنون أو السفه و الحجر عليه و على أمواله ، و دخوله مستشفى المجانين ،لأنهم قالوا له فنس فقال ما أنا بمفنس .أو الحفاظ عليه في هذه العزلة إلى أن يموت و لا مين شاف و لا مين دري .

صوت الحق

غير معرف يقول...

ماذا يقول المسلميين لأمريكا؟؟؟؟؟؟

أثناء تواجد الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش في الكويت بعد دفاعه عنها و تسليمها لأهلها ،كان يجتمع بكبار جنارالات الجيش الأمريكي و هنا !!!!!!!

أخبره أحد مساعديه أنه يوجد من يريد مقابلتك ياريس !!!!!!!!!!!!!!!!!!

فإستعلم عنهم فقالوا إنهم جماعة مسلميين من مصر ،فتعجب الرئيس الأمريكي و سأل !!!!!!!!!1

أليس الإسلام هو الديانة الرسمية في مصر !!!!!

فرد أحدهم لا هذا ليس الإسلام الحقيقي ،فهؤلاء هم من يمثلون الإسلام الحقيقي .

وهم يريدون تطبيق شرع الله على بلادهم و الشعب كله معهم !!!!!!!!!!!!!!!!!

فيرد الرئيس و لكننا نناقش موضوع هام و هو حقوق الشواذ في أمريكا ،و غضبهم مني لأني قلت أن الأيدز هو عقوبة السماء على الخطاه !!!!!!!!!!!!!!!!!!

فيرد الجماعة عايزين يشكروك ،و يعرضوا مشكلتهم مع النظام المصري ،فدخلوا إليه ، كل منهم حليق الشارب و مطلق اللحية و حليق الرأس بالكامل ،مكحلون عيونهم ،و يصبغون شعورهم و لحاهم باللون الأحمر .

فإرتعد الرئيس جورج بوش و قال أنا خائف ماهذا ،فقالوا هادول أمم مثلنا ، وهذا هو سنة نبيهم محمد !!!!!!!!!

لماذا جميعهم جباههم تشبه جباه وحيد القرن فيوجد جرح غائر في جباه كل منهم ؟

و أيضا ماهذا الثوب القصير ؟إذا كانو لا يملكون أموال للقماش فأنا يمكن أن أصرف لهم إعانه المهم أن يستروا هذه الأرجل القبيحه !!!!!!!!!!!!!!!!!

فيتشاور الرئيس بوش مع مساعديه و يخبره المساعدين أن أمريكا هي المنشأ الحقيقي لهذه الجماعات و هي التي تدعمهم و لكن سيادتك أول مره تراهم وجها لوجه .

وهنا ترد الجماعة نحن كان عندنا هنا في مكه مهمة حج و و جئنا إليك لعرض مشكلتنا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

مشكلتنا أننا نريد التفنيس و يمنعوننا ،مع أنه مكتوب في كتابنا عليكم مجرد أن تسمعوا آذان الجماع عليكم بالتفنيس أنا كنتنم،بل و سيادتك شخصيا كنت تفرش الملاءه في بيتك الأبيض ليفنس عليها المسلمون .....

فيبكت الرئيس الأمريكي مساعديه و يقول أنتم تبحثون عن حقوق الشواذ و حقوق هؤلاء في التفنيس لا أحد يهتم بها ،التفنيس هذا حقوق إنسان و على الشرطة المصرية حماية المفنيس حتى في السجون .
فالمساجين أيضا من حقهم ممارسة التفنيس جماع ،بل على كل الشعوب العربية أن تفنس أمامنا ....

و بصوت جهوري يزعق الرئيس بوش !!!!!

هيا إرفعوا آذان الجماع و على كل المسلميين في كل أنحاء العالم التفنيس من سكات أريد أن أرى كل المسلميين تفنيس و عليهم أن يتلاصقوا ...

حقا إنه عرض إستربتيز رجالي !!!!!!!!!!

سماحة الإسلام يقول...

أنا سأتلوا عليك ما تيسر من سورة آصف حتى ربنا يهديك و ترى سماحة الإسلام و رحمته بالبشر

سورة آصف
***************
((((سورة آصف))))
قد جعلنا أعدائك يجرون فلول @فشتتنا شملهم و جعلناهم كعصف مأكول @لتأخذ منهم النساء و الغلمان و كل ما يدك تطول @أما الرجال فتقتلهم بسيف الله المسلول @فتميزهم بشعر عانتهم فمن نبت شعره فالنار أولى به أكول @أما الغلمان فللتنعم على طول حتى اذا بلغ الحلم يفصل عن النساء و يستأذن قبل الدخول @أما بناتهم الرضع فادخل بهم و انت عن نكاحهم مسئول و لا تحرم أمرا كان لك محلول @
صدق الله العظيم (((مدنية )))


هذه السورة من قصار السور في المصحف الشريف و تبين سماحة الإسلام في التعامل مع الأعداء و رحمته بالأطفال ،،،فسبحان الله كيف أن الله أمر بالتمييز بين الطفل و الرجل و كان ميزانه ميزان عدل ،،،
فشعر العانة هو المقياس بين البلوغ و هذا ما أظهره الطب ،و قد شتت الله شمل أعداء الرسول و كانت هذه قدره إلاهية لا يستطيع بها بشر ،،،و أمر آخر لما تحرم ما أحل الله لم ؟فهؤلاء البنات الرضع علينا رعايتهم و إمتاعهم بالنكاح ،فمع أنهم بنات أعداء الأمه و لكننا لم نقتلهم و لكن أخذناهم لنطعمهم و نربيهم و فوق كل ذلك أمتعاعهم بالنكاح ،أفي أنفسكم ألا تبصرون ،أتكذبون بآياتنا بعد كل هذا العلم المبين

و هنا أيضا نرى آداب الإسلام في التعامل مع الغلمان و رحمته بهم ,فقد عتقهم الرسول الكريم من الموت ،و لم يفعل كما كان يحدث في العهد القديم من قتل كل القرية برجالها و نساؤها و أطفالها حتى بهائمها

حقا إنه دين الرحمه المهداه

كيف عرف الرسول الكريم آداب الإتيكيت في هذاالوقت كيفأمر الغلمان بالإستئذان قبل الدخول إذا بلغن ،حتى لا تفتتن بهم النساء و العياذ بالله !!!!

the religion of peace يقول...

Hi Muslims

Today is a Day of intercourse all Muslims all over the world kneel together .
They smell the asses of each others in a great joy .
All Muslims prostrate putting their heads in the place of their feet .what a great smill!!!!!!!

صوت الحق يقول...

شروط طاعة المرأة المسلمة لزوجها
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
المرأة المسلمة لا تطيع و لا تتبع تعاليم الإسلام بتقديس الزوج و رغباته و منها الجنسية في كل الأوقات ،إلا إذا حافظ الزوج على جماع التفنيس .

ماعدا ذلك فهي وحش كاسر و قد يصل بها الأمر بقتل زوجها ،و ما أكثر الطرق لذلك .

و يشترط أيضا لتطيع زوجها أن يكون سليم البدن و معافى ،و ممارس الجنس معها .و هذا هو شرط طاعته للمال و الجنس ماعدا ذلك فلن تستمر معه أبدا ،فكأن الكاعة مقابل المال و الجنس .

نساؤنا قانتات عابدات
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
قوق وواجبات المرأة المسلمة
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
لماذا إتهام المرأه المسلمة بأنها كائن حقير؟
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
واجب المرأه المسلمة تجاه زوجها غير الملتزم
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
هذه هي عقوبة المجتمع على أي بنت لا تلتزم بزي أمهات المسلميين ،فجواز المرور لكي في المجتمعات الإسلامية هو الزي الإسلامي ،و أيضا تدافعي عن تعاليم أسعد المخلوقات ،و تدافعي عن كل القيود التي وضعها الإسلام على المرأه ،فالمرأه المسلمة هي أول المناديين بتحقيرها ،فنرى من تقول عاشقة النقاب ،و تفرح عندما يناديها الشيخ بأمة الإسلام ..


فإذا وصلت المرأه إلى هذه المرحلة فيمكن لها أن تمارس الجنس بكل حرية و منها طرق كثيرة بدون المساس بغشاء البكارة ،و لها حرية ممارسة السحاق مع صديقاتها لأنهم ينامون معا و بمباركة الأهل .

و الأهل يعطوها كل الثقة و الحرية لأنها أصبحت داعية إسلامية ،و يتهافت عليها الرجال لطلبها للنكاح .

و من حقها أيضا إذا لم يكن زوجها ملتزم و بمباركة أهلها ،عشق رجال عليه ،و يمكنها أيضا تخليص الإسلام منه لأنه مهدر الدم ،و لها حق أيضا أن الولد للفراش أي تنكح ممن تشاء من الرجال و الولد يكتب بإسم الزوج .

و حقوق اخرى كثيرة لا تتوفر لإمرأه في أي دين و لكن المهم أن تحافظ على نقابها.

فالمرأه المسلمة يجب أن تدافع عن تحقيرها بنفسها ،و بالتالي فأفعالها لابد أن تكون أفعال كائن حقير

غير معرف يقول...

انا كنت مسلما وتركت هذا الدين في رمضان وانا على فكرة من عائلة متدينة من الكويت. شكرا لانارة عقلي.

Mesbah يقول...

تهاني القلبية بمناسبة الشفاء. انتبه يا عزيزي، فعلى الأغلب ستحتاج لفترة نقاهة طويلة. المهم ان تستمر وان تتعلم الحياة بحرية بدون قيود صنعها إله صنعته انت وانا والمجتمع بجهلنا وخوفنا من المجهول.

بالمناسبة، يبدو ان رمضان شهر كريم بالفعل، لاني مثلك، تعافيت في رمضان...

أخيراً، اجمل التحيات للكويت واهل الكويت. وارجو ان تعود الكويت كما كانت منارة للحرية والثقافة الحقيقية بعد ان ابتليت مؤخرا بالاصولية واطالة اللحى وتقصير الثياب والمساويك وقمع النساء.